ما أوسع جننةة آلرحمــَـَـَــن وما أطيب ريحهَـَـَـإ آ أ !
عرضها ك َ عرض السماء والأرض
وأما ريحها فيوجد من مسيرة مائة عام قإل تععإلىَ
{ سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله}
وقوله صلى الله عليه وسلم ( فإن ريحها ليوجد من مسيرة مائة عام ).
تلكَ آلجــنةةَ مكإفئةةَ مــن آلرححمنَ لعععبإدةةَ آلمتقين
لآ موتَ فيههإ لآ حححزنَ لا شقإء لآ بإس لآ مرض لآ يفنىَ آلشبإبَ
لآ تنقضي لذتهإ ولآ تفنى مسرإتهإ
قإل صلى الله عليه وسلم : ( من يدخل الجنة ينعم لا ييأس ، ولا تبلى ثيابه ، ولا يفنى شبابه )
وَ ( إن لكم أن تَصحّوا فلا تسأموا ، وتحيوا فلا تموتوا )
فيهإ وآلذي لآ ععينَ رآءت , ولآ آذن سمععععتَ , ولآ خطر عععلىَ ققلبَ آي آحححد مــَـَـَــن آلبششر !
فيهإ نرإ مآ لم نره قطَ فيهإ كل ششي نتمنإهَ فيهإ !!! كلَ مإفيهإ يذههل آلعقلَ ويسحرَ آلفكرَ لآنمملَ آبدإ
آبعععد هذإ نعععيمَ ؟!
*
إن المتقين في جنات ونعيم ( 17 ) فاكهين بما آتاهم ربهم ووقاهم ربهم عذاب الجحيم ( 18 )
كلوا واشربوا هنيئا بما كنتم تعملون ( 19 ) متكئين على سرر مصفوفة وزوجناهم بحور عين ( 20 ) )
لكل عآبد مُتقي الله في عباداته وَ دعواته وَ تصرفاته وَ أقواله
لا تغره الدنيا فـ.. هو في الجنان يتنعم بها
سَلِم من نار وعذاب جهنم بإتباعه للباري يأكل وَ لا يمل من أكل الجنه
عسلُ مصفى ، وَ ماءٌ سلسلبيل وَ فاكهه تسرُ الناظرين " ما كان ليمل حتى قيل ..
" إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " إن الرجل ليتكئ المتكأ مقدار أربعين سنة ما يتحول عنه ولا يمله
، يأتيه ما اشتهت نفسه ولذت عينه "
وليس فقط مأكل بل مشارب وَ مسآكن وَ مرآكب وَ كثييير كثيييير ..!
آبعععد هذإ نعععيمَ ؟ !
.
.
الجنّة راحة لا همّ بعدها
يقول أحمد بن حنبل، وَ قد قيل له : متى الراحة ؟
قال: إذا وضعت قدمك في الجنة ارتحت
لا راحة قبل الجنة . .
هُنا في الدنيا : ازعاجات وَ زعازع وَ فتن وَ حوادث وَ مصائب
وَ نكبات ..
مرض وَ هم وَ غم وَ حزن وَ يأس . .
أمّا في الجنّه :
فـ لا مرض ينهش عظامنا
ولا وجعَ يقتلُ قلوبنا
و لا صداع يُعكرُ أمزجتنا
لا هم وَ لا مرض وَ لا حزن وَ لا تأوه
في الجنّه : الراحة التامه الأبديّه وَ النعيم المقيم
أمَا نشتاق لها وَ للراحة فيها ؟
.
.
.
قول ابن الأثير: "
رؤية الله هي الغاية القصوى في نعيم الآخرة، وَ الدرجة العليا من عطايا الله الفاخرة ، بلغنا الله منها ما نرجو "
وَ هو أعلى نعيم في الجنان ؛ يُبهر العقول وَ يشوَّق النفوس
حين يكشف الرب جل جلاله الحجاب ، وَ يتجلَّى لأهل الجنان
ينسى أهل الجنة ما هم فيه من النعيم ، و ينشغلوا عن الجنان وعن الحور العين
بالنظر إلى رب العالمين، وَ ذلك لكمال جلاله سبحانه وتعالى.
أفلا تتحرك القلوب لهذا الوصف ؟
ألا تشتاق لرؤيته سبحانه !
نسأل الله العظيم أن يرزقنا لذة النظر إلى وجهه الكريم
.
.
.
لتحض بأمنيتك وتعتلي للجنّة : لابد لك من عمل لها وّ تبتعد عن كل آفة تبعدك عنها
وَ تستمر بالخطى وحسن النوايا،
وَ انظر إلى السماء و لِتعلم بأنّ الرب هناك ينتظرك لتنعم بخيراته وجنانه
وَ تكن ممن " وجوههم يومئذ مسفرة "" ضآحكة مستبشرة
آللهمَ إنإ نسإلكَ إلجنةةَ ومآقربإ إليهإ منَ قولَ إوَ ععملَ
وإععوذ بكَ مـنَ آلنإر ومآقربإ آليهإ من قول إو عمل ’
*
للإمإنةة آلموضوع مجهودي والكلام شويات مني وشويات اقتباسآت
آحححلل آلنقلَ !!!
واتمنى تسمعون هذي الانشودهه
https://www.youtube.com/watch?v=vyNrCJnO0o8